Examine This Report on الصدمة الثقافية

Examine This Report on الصدمة الثقافية

Blog Article

نصيحة ماتيك: كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة الخاصة بك. قبل الانتقال، كان خوفي الأكبر هو كيفية التأقلم مع الطعام والتوابل.

تحدى نفسك: حدد لنفسك هدفاً يومياً يتمثل بالتفاعل مع شخص واحد جديد -على الأقل- من السكان المحليين. سواءً أكانَ ذلك الشخص عامل متجرٍ أم نادل.

قد ننظر إلى الصَّدمة الثقافية كظاهرة اجتماعية بحتة، ولكن يمكن أن يكون لها أعراض فيزيولوجية حقيقية، مثل:

وقد تتعرض للصدمة الثقافية هذه الزوجة حين تتزوج جديدا حتى لو كان من نفس البلدة ونفس المحافظة، قد تكمن الصدمة هنا في طباع التربية ومفاهيم الحياة العامة وطرق التعامل وغيرها من الأمور التي تظهر بالتعامل.

تُعرَف هذه الفترة بمرحلة الإحباط في مواجهة الصدمة الثقافية، إذ يصبح كل شيء مؤلماً، وستفقد الشعور الذي كان خلال مرحلة شهر العسل، وستزداد التعقيدات بسبب حاجز اللغة، وتجد نفسك تحن إلى كل شيء في بلدك من مأكولات بلدك المحلية أو عاداتك التي من المستحيل العثور عليها.

لم تتعرض القبيلة، المعزولة عن الثقافة الغربية، أبدًا للثقافة الغربية ولم يكن لديها سياق أو خبرة يمكن من خلالها تفسير موسيقاها. ومع ذلك، عندما استمع أفراد القبيلة إلى مقطوعة بيانو غربية، تمكنوا من التعرف على ثلاثة مشاعر أساسية: السعادة والحزن والخوف. اتضح أن الموسيقى هي نوع من اللغة العالمية.

كونها مواجهة ، يمكن أن تكون الصدمة الثقافية مرئية من مراحل مختلفة ويمكن أن تولد أيضًا صراعات نفسية واجتماعية.

وتتمثلالصدمة الثقافية في الشعور بعدم اليقين والارتبارك الناتج عن اختلاف المعايير الاجتماعية اختلافًا كبيرًا.

النشوة الأولية: تبدأ حين الوصول، ومن ثم يتلاشى أثرها تدريجياً.

في كلتا الحالتين ، تولد الصدمة الثقافية في المقام الأول الغرابة وثانيًا الحاجة إلى إعادة ترتيب رموز التفاعل. لشرح هذا سنرى أدناه بعض العناصر التي تميز الصدمة الثقافية.

لازم يكون عندك الرغبة الداخلية للتغلب على الغربة نون الثقافية و الاصرار على تجاوز المرحلة دي

تسمى المرحلة الأولى من مراحل التكيف الثقافي باسم شهر العسل، وفي هذا المرحلة يشعر الفرد بالسعادة ببيئته الجديدة.

يجب ألا يمنع الخوف من التعرض لصدمة ثقافية عكسية الطلبةَ من محاولة الاندماج بشكل كامل أثناء تواجدهم في البلد المضيف.

التكيّف: تكون قد تعلمت حينئذٍ كيفية التأقلم مع الثقافة الجديدة، وربما تشعر بأنَّك جزء منها.